نُفيق كل يوم على ( إشاعة ) مشاعة ، متخمة بالأمنيات التي تثور وتثور غير أنها ما تلبث أن تموت مرة أخرى ، إما بسكب الماء البارد عليها أو بإِشغالنا بـ إِشاعة أخرى ، والثاني هو الغالب .
ما مرد الشرخ الكبير الذي تتركه تلك الإشاعات ؟!
أبلغ التفاسير يقول أننا نتمع بفراغ ممتد من غرة رأسنا وحتى أخمص قدمينا ، ثم مسايرة قاعدة ( من الضروري ملئ الفراغ ) على أقله بـ ( التراب ) حتى وإن كان وسخا ..
هناك من يرفع اللوم عنا كعامة بسطاء ، إذ أن الإشاعة ترمي في ساحة المعركة للعراك دون أن ينطق أحد علماء الإشاعات بشي يقربنا من الحقيقة ، فـ ( نتريق ) بخبزه وإشاعة ، وننام على مخدة و ( إشاعة ) ..
ما مرد الشرخ الكبير الذي تتركه تلك الإشاعات ؟!
أبلغ التفاسير يقول أننا نتمع بفراغ ممتد من غرة رأسنا وحتى أخمص قدمينا ، ثم مسايرة قاعدة ( من الضروري ملئ الفراغ ) على أقله بـ ( التراب ) حتى وإن كان وسخا ..
هناك من يرفع اللوم عنا كعامة بسطاء ، إذ أن الإشاعة ترمي في ساحة المعركة للعراك دون أن ينطق أحد علماء الإشاعات بشي يقربنا من الحقيقة ، فـ ( نتريق ) بخبزه وإشاعة ، وننام على مخدة و ( إشاعة ) ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق